اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

الاخوان الى تراجع و فقدان ثقة الشارع


أبو العز

Recommended Posts

مايدعم هذه الفرضية هو اعتراف المرشد العام السابق للجماعة، محمد مهدي عاكف نفسه، في حوار مع قناة العربية في 27 أيار/مايو الماضي، بأن حصول مرشح الإخوان على 5.7 ملايين صوت في الجولة الأولى للانتخابات الرئاسية، مقابل 10.5 ملايين صوت في انتخابات مجلس الشعب، يعني أن الإخوان خسروا كثيراً من قاعدتهم الجماهيرية، مُرجِعاً ذلك أساساً إلى أخطاء الإخوان في البرلمان. ويبدو هذا منطقياً إلى حد بعيد، نظراً إلى أن البرلمان كان الساحة الأولى والوحيدة التي اختُبِر فيها الأداء السياسي لجماعة الإخوان المسلمين. ولايبدو منطقياً تفسير هذا التراجع بأسبابٍ من قبيل انخفاض شعبية مرسي مقارنةً بخيرت الشاطر. فمرسي لم يكن مرشحاً مستقلاً بل مرشحاً حزبياً يمثّل حزباً له قواعد جماهيرية واسعة، وكتلة تصويتية مضمونة تصوّت للحزب ومبادئه بغض النظر عن شخصية مرشحه؛ فمَن صوّت لمرسي في الجولة الأولى، صوّت في الحقيقة للإخوان.

http://www.carnegieendowment.org/2012/07/12/%D9%85%D8%A7%D8%AE%D8%B3%D8%B1%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9/cowl

رابط هذا التعليق
شارك

عضو بالمكتب السياسي: بالمقارنة باستفتاء 19 مارس الذي نجح الإسلاميين للحشد للموافقة عليه بنسبة 77% فإن الإسلاميين تراجعوا

 

 

 

كشفت مصادر بجماعة الإخوان المسلمين, عن انزعاج قيادات الجماعة وأعضاء بمكتب إرشاد الجماعة, من نتيجة المرحلة من الاستفتاء, واعتبارهم أنها دليل على تراجع شعبية الإسلاميين في مصر, في مقابل زيادة شعبية القوي السياسية المدنية والتي نجحت في حشد أكثر من 40% من أبناء الشعب للتصويت بلا علي مشروع الدستور, خلال الاستفتاء علي الدستور أمس السبت.

وقال حزب الحرية والعدالة إن 4ملايين و604 آلاف و110 مواطنين وافقوا على مشروع الدستور الجديد في الاستفتاء الذي تم أمس في 10 محافظات بنسبة 56.5% من إجمالي الأصوات الصحيحة.. وأوضحت إحصائية نشرها الحزب رفض 3 ملايين و144 ألفا و104 ناخبين للدستور بنسبة 43.5%, فيما كان إجمالي عدد الأصوات الصحيحة 8 ملايين و144 ألفا و104 أصوات.

وقال عضو بالمكتب السياسي للجماعة, في تصريحات خاصة "للبداية" أن غرفة عمليات الجماعة التي شكلتها لمراقبة الاستفتاء علي الدستور, كانت ترجح موافقة أكثر من 65% من الناخبين في العشرة محافظات علي الدستور, وأنها رفعت تقارير لمكتب إرشاد الجماعة قالت فيه ذلك, لكن "الصدمة" التي جاءت علي المكتب هو تقارب نسبة الموافقة مع نسبة الرفض, مما شكل خطورة علي نتيجة المرحلة الثانية من الاستفتاء.

وأشار القيادي الإخواني إلى أن نتيجة استفتاء الأمس بالمقارنة بنتيجة استفتاء 19 مارس الماضي, تؤكد تراجع شعبية التيارات الإسلامية في الشارع المصري, حيث أن نتيجة الاستفتاء الذي جري 19 مارس قبل الماضي والذي حشدت له القوي الإسلامية بشكل كبير للموافقة عليه, جاءت نتيجته 77% من الشعب موافق عليه, في مقابل رفض 23% فقط من الناخبين له.

 

http://www.albedaiah.com/node/11490

رابط هذا التعليق
شارك

الأمه ان شاء الله شيئا فشيئا تتجه نحو الوعي ومعرفة الحق من الباطل ولن يطول الزمان حتى تسلم قيادتها لمن يمثلها بعقيدتها وشريعتها أفضل تمثيل والاخوان اما أن يدركوا الأمر سريعا وينحازوا لعقيدة الأمه وشريعتها الحق بلا تمييع ولا تحريف لارضاء الغرب والشرق واما ستلفظهم الأمه كما لفظت من كان قبلهم من أصحاب الشعارات الفارغه والاستراتجيات المشبوهه .

رابط هذا التعليق
شارك

الإخوان مازالوا يعانون من آثار النشوة من الإرتماء فى أحضان الأمريكان ، فهم غير مصدقين إلى الأن أنهم أصبحوا حليف للدولة الأولى فى العالم ، وهم على قناعة أن من ترضى عتهم أمريكا فلا خوف عليهم ،

 

يفقدون كل يوم فى الشارع المصرى حتى أن رجل الشارع العادى الذى كان يقول دائماً عنهم " دول ناس بتاع ربنا " أصبح يسبهم الأن ويلعنهم ، والمشكلة أن الإخوان لاتدرك أنها تسير إلى الهاوية ،

 

ولكن ماذا ينفع مع من فقد البوصلة الصحيحة !!

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

انا لا أدري لماذا يشعرون بعدم الرضا والزعل؟؟ أليس هذا ما يريدون أن يثبتوه لآمريكا ؟ أليسوا هم من تعاونوا مع أمريكا حتى يكره الناس الاسلاميين ومن يعمل باسم الاسلام ؟ وقد نجحوا في ذلك ، لأن الأمة استفاقت ووعيت انهم لا يمثلون الاسلام في شيء فمنهم من كرههم ولم يصدقهم ورآهم نفس النظام السابق .. فهذا هو الاسلام الذي سيطبق منهم ولهذا تركهم الناس

 

حسبنا الله ونعم الوكيل .. ألا تخشون بعد خسارتكم في الدنيا أن تخسروا في الآخرة خسراناً مبيناً ؟ .. ولن تضروا الامة ولكن تضرون انفسكم وبالنهاية ستعرف الامة من يحمل الاسلام الصحيح ويتبعونه وستلفظكم الامة كما لفظت الذين من قبلكم..

رابط هذا التعليق
شارك

تنتشر موضة الحرية في المنطقة في كثير من المجالات..

ويبدو لي أن الحرية دخلت في مجال السقوط فظهرت لنا ظاهرة السقوط الحر أو free fall !!

ومثل هذا السقوط جد مرعب، سرعة فائقة بلا ضابط وربما بلا قاع!!

 

أسأل الله العافية

رابط هذا التعليق
شارك

g ليس المهم لديهم من يؤيدهم او يقف معهم ولا المهم لديهم هل هم مع الحق ام ضده وليس المهم وقفوا مع امريكا او عباس او مع يهود وليس المهم لديهم ماذا يقول الناس عنهم بل المهم عندهم امرين اثنين لا ثالث لهما كرسي ثابت لا يتزعزع بغض النظر عمن صنعه او هياه او بناه وجمهور ساذج يهرول خلفهم راجيا الفوز في الدنيا والاخرة ولا يعي من الواقع شيئا الا ما تمليه عليه قيادته ولا يسمع الا منها ولاذاعاتها وصحفها ورجالاتها وهذا الامر متوفر ايضا كما تو فر الامر الاول

ان هؤلاء يرون انكم تخوضون في غير المهم فالمهم لديهم ان يكون هؤلاء في المواقع المتقدمة وهم يصفقون وانتهت القضية هنا بالنسبة لهم جميعا

اما بالنسبة لواقع السقوط فهو موثق بالتصريحات والارقام 89

رابط هذا التعليق
شارك

تقادير الله ارادت ان يكون الاخوان في موقع القيادة ليُعرف صدقهم من كذبهم

 

لكن بالرغم من بعض التراجع لشعبيتهم الا انه من الواقعي ان نعترف ان شعبيتهم لا زالت كبيرة و خاصة انهم يتقنون فن الكذب و التلاعب بالالفاظ و لا يستحيون من القاء تصريحات و خطابات تتناقض مع سيرهم السياسي الرسمي مستغلين ان الانسان العادي منشغل بلقمة العيش و لا وقت لديه لمتابعة هرتقاتهم الملونة

رابط هذا التعليق
شارك

لا يخامرنا أدنى شكّ في ان مشروع الدستور المصري المطروح على الاستفتاء في جولتيه الاولى والثانية سيفوز بالأغلبية، ولكنني لو كنت 'اخوانيا' وبعد الاطلاع على نسبة المشاركة في الجولة الاولى (33') ونسبة التأييد (56') لشعرت بالقلق الشديد.

طرح الرئيس محمد مرسي لمشروع الدستور على الاستفتاء عكس ثقة كبيرة بالفوز بأغلبية كبرى، تتساوى، او تزيد، على نسبة فوز التيار الاسلامي في الانتخابات البرلمانية، اي اكثر من 76 في المئة، خاصة في ظل شراسة المعارضة الليبرالية ومواجهات كسر العظم بينها وبين السلطة التي انعكست في هيئة حرب المظاهرات والاعتصامات امام قصر الاتحادية وفي ميدان التحرير وفي ميادين مدن مصرية اخرى.

هناك عدة ملاحظات يمكن التوقف عندها وتحليل معانيها، من خلال متابعة الاقتراع على مشروع الدستور والنتائج الأوليّة غير الرسمية للجولة الاولى:

' اولا: اثبت الشعب المصري سلوكا حضاريا ديمقراطيا يستحق التنويه، فرغم حالة الاحتقان والانقسام السياسي في البلاد، الا ان عملية التصويت تمت بهدوء، ودون صدامات، وجاءت النتائج اقرب الى النزاهة، دون تجاهل حدوث بعض التجاوزات والمخالفات، استدعت تقديم طعون من منظمات حقوقية رئيسية.

' ثانيا: لوحظ التفاوت الكبير بين مواقف اهالي المدن الرئيسية مثل القاهرة والاسكندرية الذين صوتوا ضد مشروع الدستور ونظرائهم في الصعيد (سوهاج واسيوط مثلا) وجميع محافظات سيناء الشمالية والجنوبية ومحافظة الشرقية (مسقط رأس الرئيس مرسي) الذين ايّدوا الدستور بنسبة تزيد عن اكثر من سبعين في المئة، مما يعني ان الانقسام لم يكن سياسيا فقط، وانما اجتماعيا وجغرافيا ايضا.

' ثالثا: اقدام بعض انصار التيار السلفي على احراق مقر حزب الوفد وصحيفته، كرد انتقامي على محاولة الاعتداء على الشيخ المحلاوي ومحاصرته، وهما الحادثتان الأبرز اللتان لفتتا الانظار اثناء الجولة الاولى، وركزت عليهما القنوات الفضائية، ولكن قد يغيب عن اذهان البعض انه جرى حرق 27 مقرا لحزب الحرية والعدالة الاخواني اثناء حرب المظاهرات التي سبقت الاستفتاء بما في ذلك مقر الحزب الرئيسي.

' رابعا: من المتوقع ان تكون نسبة المشاركة اعلى في الجولة الثانية السبت المقبل، لان عملية الحشد من قبل قطبي المعادلة السياسية، الحكومة والمعارضة، اكبر واكثر شراسة، مع الأخذ في الاعتبار ان معظم المحافظات المتبقية التي سيجرى فيها الاستفتاء يحظى التيار الاسلامي فيها بنسبة تأييد اكبر.

' ' '

ما يمكن قوله اننا لم نر مهرجانات فرح كبرى من قبل انصار الرئيس مرسي او خصومه، فلم يدعِ انصار التيار الاسلامي انتصارا كاسحا، ولم تسلّم المعارضة بهزيمة كبرى، ليس فقط لانها الجولة الاولى، وانما لان النتائج جاءت مفاجئة واقل كثيرا من توقعات الطرفين.

شخصيا، وكواحد ينتمي الى اسرة فلاحية الجذور، وانحدر من والدين اميين لم يقرآ ولم يكتبا حتى انتقالهما الى الرفيق الاعلى، شعرت كثيرا بالاهانة عندما ركز بعض قادة المعارضة الليبرالية، على ربط الأمية بالتصويت لمصلحة التيارات الاسلامية في الاستفتاء، وحصر التحضر والفهم بأهل المدن، وانصار المعارضة على وجه الخصوص.

اذا كانت نسبة الأمية عالية في مصر، والنجوع الريفية على وجه الخصوص، فهذا ليس ذنب هؤلاء الناس البسطاء الكادحين، وانما ذنب الحكومات المتعاقبة، وخاصة في عهدي الرئيسين السادات ومبارك، التي اهملت هؤلاء وتعليمهم، وحصرت التنمية الاجتماعية والثقافية في المدن الكبرى فقط.

التيار الاسلامي يجب ان يحللّ نتائج هذا الاستفتاء بعناية، ويستخلص الدروس والعبر منها، وابرزها ان شعبيته تتراجع في اوساط المصريين، منذ انتصار الثورة، الأمر الذي يتطلب المراجعة الدقيقة لمعرفة الأسباب، ومن بينها الثقة الزائدة عن الحد، وعدم فتح حوارات جدية مع التيارات الاخرى لتوسيع دائرة المشاركة والشراكة في تحمل المسؤولية في المرحلة الانتقالية الحرجة.

' ' '

صحيح ان هناك جهات داخلية وخارجية، تملك المليارات، وتقيم غرفة عمليات خاصة لإفشال حكم الاخوان في مصر، وتعتمد على آلة اعلامية جبارة لتحقيق هذا الهدف، ولكنه صحيح ايضا ان رجال الاعمال التابعين او المتعاطفين مع التيار الاسلامي، الاخواني والسلفي، يملكون المليارات ايضا، وهناك دول خارجية ايضا تساندهم، ولذلك لا يجب اللجوء الى الاعذار والحجج لتبرير بعض الأخطاء والممارسات الخاطئة، وانما مواجهة الوقائع بعقلانية وعلمانية والاعتراف ببعض جوانب التقصير.

المعارضة المصرية، والممثلة بجبهة الانقاذ على وجه الخصوص، اثبتت نضجا سياسيا عندما تخلت عن المقاطعة، وطالبت انصارها بالمشاركة في الاستفتاء، وعليها ان تعتمد هذا النهج في الاشهر والاعوام المقبلة، فصناديق الاقتراع هي الحكم، وهي وسيلة التغيير الحضارية الأكثر فعالية، وليس الاحتجاجات المتوالية فقط التي توتر الأجواء وتعطلّ الانتاج، وتهيّئ المسرح لصدامات تخيف الشعب، وتهزّ استقرار مصر.

الانتخابات البرلمانية قادمة، وعلى بعد بضعة اشهر، ويمكن ان تكون الاختبار الحقيقي لقوة جميع التيارات، والاهم من ذلك كله، سحب سلطة التشريع من الرئاسة، واعادتها الى ممثلي الشعب، فمن انتظر ثلاثين عاما للوصول الى عملية التغيير الديمقراطي الحالية والاطاحة بنظام ديكتاتوري فاسد، يستطيع ان ينتظر بضعة اشهر للوصول الى طموحاته عبر صناديق الاقتراع، اوهكذا نعتقد. 89

Twitter:@abdelbariatwan

رابط هذا التعليق
شارك

الا ينظر بخطورة الى الاعداد الكبيرة التي تحشد للتصويت انها اعداد صالحة لان تقاد و لو الى الجحيم ؟ فمن صوّت بلا فلانه متأثر بتيار العلمانيين الذين يريدون مزيدا من العلمانية في الدستور

 

و من صوّت بنعم فلانه غير واع ٍ لعلمانية دستوره او راضٍ بهذه العلمانية لانها اهون الشرين

 

اعتذاري الحار لاهل مصر الطيبين لصراحة سؤالي

رابط هذا التعليق
شارك

الى احدى الحسنيين اريد ان اطمئنك بان المصوتين هم عدد قليل جدا اذا ما قيسوا مع اهل مصر واليك هذا الخبر من صحيفة الحياة اللندنية :=

بعدما أظهرت عدم قدرة أي الطرفين على حسم معركة الدستور عبر الصناديق بفارق يسمح له بفرض رأيه، إذ وافق على مشروع الدستور نحو 56 في المئة من إجمالي المقترعين البالغ عددهم نحو 7 ملايين ))) سبعة ملايين من 25 مليون ونصف فهل هذا تصويت او شعبية 89

رابط هذا التعليق
شارك

الى احدى الحسنيين اريد ان اطمئنك بان المصوتين هم عدد قليل جدا اذا ما قيسوا مع اهل مصر واليك هذا الخبر من صحيفة الحياة اللندنية :=

بعدما أظهرت عدم قدرة أي الطرفين على حسم معركة الدستور عبر الصناديق بفارق يسمح له بفرض رأيه، إذ وافق على مشروع الدستور نحو 56 في المئة من إجمالي المقترعين البالغ عددهم نحو 7 ملايين ))) سبعة ملايين من 25 مليون ونصف فهل هذا تصويت او شعبية 89

 

بشرك الله بالخلافة

رابط هذا التعليق
شارك

(وان تطع اكثر من في الارض يضلوك السبيل) الموضوع ليس موضوع اعداد و نسب و ارقام تنشر هنا او هناك بل هو موضوع مبدا و ان كان يحمله شخص واحد في هذه الدنيا كلها (ان ابراهيم كان امه) فلم يكن موضوع التمكين و الاستخلاف مربوطا يوما باعداد او نسب انما هي فئه صادقه صاحبه مبدا راسخ تقود الامه لما فيه عز الدنيا و خير الاخره (فاما الزبد فيذهب جفاءا و اما ما ينفع الناس فيمكث في الارض)

رابط هذا التعليق
شارك

ان طرح موضوع الارقام والنسب هو ليس اعتباطا بل سيرا على ردده هؤلاء بان الناس معهم ففي فلسطين يتشدقون بانهم هم الاغلبية وما زالوا حتى يوم امس ينشرون الاستطلاعات بانهم عندما تجري الانتخابات هم اصحاب الحظ الاوفر وذلك لزيادة شعبيتهم بعد حرب غزة الاخيرة وكذلك في تونس والاردن فهم اكثر ما يتكلمون يتكلمون عن الاعداد وفي مصر ردد كثير منهم انهم فازوا باغلبية فقد صوت لهم 32 مليون من بين 52 ناخب

ما اود قوله اننا نسجنا على نولهم ولكن موضوع ان الفكرة بصحتها وصلاحيتها وليس باعداد المؤيدين لها فهذا لا خلاف عليه ولكنهم اصبحوا الان بعد فقدان فكرتهم لشرعيتها وصلاحيتها من ناحية الشرع فقد فقدوا اغنيتهم المشهور ة وهي تاييد الشعب 89

رابط هذا التعليق
شارك

لمن يريد تحكيم شرع البشر قال تعالى : أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ. [النور:50]

هذا هو الزمان الذي لا ترى فيه من الاسلام إلا اسمه ولا من القرآن إلا رسمه الأسماء أسماء مسلمين والمفاهيم مفاهيم شياطين يارب سلم

 

بالموافقة على الدستور تكون أمريكا قد وجهت الضربة القاضية للثورة المصرية

قريبا الأجوبة السورية على الأزمة المصرية

رابط هذا التعليق
شارك

ان مجرد طرح الدستور للاستفتاء امر يجرح العبودية لله حتى لو كان كل مواده وتفريعاته وفصوله وحتى الفاظه شرعية لا ن ذلك يعني انه لم يكتمل الا بتوقيع الشعب وهو ما يعني سحب الصلاحية في تنفيذ القوانين بعد وضعها من الامام الذي يطبق الشرع واعطائها للشعب فيكون الشعب هو صاحب الصلاحية في التشريع والاذن في التنفيذ

هذا ان كان كل مواده شرعية فكيف اذا كان ينزع السيادة من الشرع ويهبها للشعب وهو ما يعني التنكر لسيادة الشرع والموافقة على سيادة الشعب المخلوق ورفض سيادة الشرع الشريف وهذا لا ادري ماذا يسمى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...