اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

منْ يتحكم بالإقتصاد الرأسمالي؟


Recommended Posts

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

تمر بلدان الرأسمالية جمعاء بأزمة اقتصادية حادة

 

والسؤال الذي يرد بعد قراءة الواقع في هذه البلدان: ....

 

إذا كانت الشعوب مدينة ، والحكومات مدينة ، والبنوك مفلسة

 

فمن إذن هو الدائن؟!

 

منْ هو هذا الدائن الذي يتحكم بالقرارات من وراء الستار ؟

 

وهل نحن بصدد حكومة عالمية سرية ترجع إليها في النهاية تسيير الوضع في بلاد الرأسمالية؟

 

وإذا كان الدائن من نفس جنس النظام الرأسمالي فلنا أن نسأل: ماذا يريد هذا الدائن من هذه الأزمة؟

 

أم أن الأمر يتعلق بخصائص الرأسمالية وهذا يحصل من جراء تطبيقها ؟

رابط هذا التعليق
شارك

بارك الله فيك اخانا عبد الله، ونعمَ العُقابيّ

 

من عجائب الزمان ان الاموال تصب في النهاية في جيوب افراد، فيفلسون الدول والشعوب والرساميل الصغيرة، ينهبون أموال الناس بالباطل، قاتلهم الله أنّى يؤفكون

 

وقاتل الله كل من دعا الى اعتماد هذا النظام وتطبيقه في بلاد المسلمين، نظام كارثة، وفكر خطر خطير على الانسانية كلها

رابط هذا التعليق
شارك

أخي هي اقتصادات وهمية قائمة على المضاربات و التوقعات و الديون و بيع ما لا يملكون الخ... كما أن المال غير حقيقي و لا قيمة له انما هو مجرد ورق! الاقتصاد الغربي قائم على ثقة الناس بالعملة (الدولار) و اقتنائها بناء على هذا، و بما أن الاقتصاد الأمريكي اصبح متغلغلا في كل كبيرة و صغيرة و كل دول العالم و عملاتها و اقتصاداتها تعتمد عليه فأصبح السر فقط في طلب العالم أجمع على الدولار (سواء عنده قيمة أم أنه مجرد ورق حمام ). فمجرد هذا الطلب عليه يخلق وضعية معينة تجعل من الولايات المتحدة اكبر اقتصاد في العالم حيث يملك من الخيارات الاقتصادية الكثير لماذا؟ لأنه يستطيع أن يتدين كما يريد و بالكمية التي يريد و حينما يعجز عن السداد يطبع من عملته بقدر ديونه و يضخها في السوق من جديد فيتخلص من الدين دون اي ثمن ( لا شي بتاتا سوى قيمة الورق الذي يطبع عليه و أجور العمال الذين يطبعون)... لا غطاء ذهبي و لا أي غطاء آخر. الغطاء الوحيد الذي يحظى به هو طلب الناس عليه و ثقته بقدرة أمريكا مما يجعلها من الناحية التقييمية ، اقتصادا من ورق. فلذلك حينما يضطرب السوق يكون السبب نفسي (ثقة و عدم ثقة) فيهوي الدولار ثم يعود من جديد و هكذا. فالدائن الحقيقي هو هذا الشيء ، الثقة الزائدة بقيمة الدولار ، لا أكثر فالمال حقيقة غير موجود فلا دائن... أما أكبر كمية من هذا الورق فهي موجودة في الصين ثم في أيد ال 0.1 بالمئة من الاغنياء و البنوك العالمية الكبرى.

 

أما المشكلة الحقيقية فهي في النظام نفسه من حيث نظرته للمال و الثروة...

رابط هذا التعليق
شارك

الإقتصاد الوهمي بداية الهاوية

 

721854_246131.jpg

 

 

تدوينة بقلم : محمد ناصر نصار

 

 

يتبادل الحزب الجمهوري والديمقراطي الأمريكيين مسؤولية الأزمة المالية التي تتعرض لها الولايات المتحدة الأمريكية والتي يطلق عليها الهاوية الناتجة عن وجود عجز كبير في موازنة الولايات المتحدة الأمريكية ويقدر الدين العام الذي يبلغ حاليا 16 تريليونا و 394 مليار دولار.

 

فأوباما الرئيسي الحالي للولايات المتحدة وحزبه الديمقراطي يعرض فكرة زيادة الضرائب على ذوي الدخول العالية بينما يعترض الجمهوريين على ذلك بالإضافة إلى تقليص الإنفاق العام وإتباع سياسة تقشفية ، فالهاوية تعني إتباع سياسة إقتصادية تقشفية كبيرة وتخفيض الإنفاق العام ، ويتداول الحزبين الديمقراطي والجمهوري الحلول ومناقشة الهاوية والسبل للخروج منها مع إختلافهم على الآلية للخروج من هذه الأزمة رغم من أنهم لا يملكون الوقت الكافي للسيطرة على الأزمة فيعتقد الجمهوريين أنه لن يتمكن أوباما وحزبه الديموقراطي السيطرة على الأزمة من خلال فرض الضرائب على الطبقة المتوسطة بينما يرى أوباما أن خطته الخاصة بزيادة الضرائب على من يزيد دخلهم السنوي عن 250 ألف دولار كما عرض تخفيض الإنفاق العام وأنه يحتاج فقط للتصويت على هذه الخطة ، كما أن إنعكاس هذه الهاوية لن يقف على الولايات المتحدة فقط بل سينتشر للعالم وذلك لان الولايات المتحدة هي أول إقتصاد في العالم فيعتبر ثلث الإنتاج العالمي من الولايات المتحدة.

 

ومن دلائل أنه قد تتوسع هذه الازمة هو إغلاق بورصة نيويورك على انخفاض شديد ، ويخشى من موجة بيع للأسهم لتحقيق الأرباح قبل تفاقم الأزمة وتدني أسعار الأسهم ، ويتوقع ان استمرت هذه الأزمة ستتهاوي أسعار الأسهم في البورصات العالمية مع تهاوي في سعر الدولار فالبورصات العالمية قائمة على الثقة ، فإن فقدت هذه الثقة وفقدان الإستثمار الإقتصادي تستشري طريقة البيع لتقليل الخسائر وتجنب المغامرة بالاحتفاظ بهذه الأسهم طالما كان مستقبلها غامضا ولو على الأمد القصير جدا.

 

لذلك يعتقد السبب الحقيقي لظهور هكذا أزمات في الولايات المتحدة سببين احدهما هو البورصات ، لأنها تقوم أحيانا على الإستثمار الغير حقيقي فالمستثمر في البورصة لا يعرف الشركة التي يستثمر فيها ويقوم بالاستثمار بناءاً على معلومات لا يتأكد منها تماما كما أن تداول السهم بين عدد من المستثمرين لا يعني بالضرورة رجوع عائد للشركة الأصلية صاحبة هذا السهم ، ناهيك عن حساسية البورصات للمعلومات والإشاعات ، كما ان السبب الآخر وهو الدولار الأمريكي حيث لا يعبر إصداره عن القيمة الحقيقة المقابلة في لإقتصاد الولايات المتحدة بمعنى ان تكلفت طباعة الدولار السوقية تكن عدة سنتات لكن لا يوجد ما يغطي إصدار هذا الدولار من ذهب أو عملات أخرى ذلك لأن حكومة الولابات المتحدة أصدرت الكثير من العملة بدون غطاء إقتصادي حقيقي ، وكان حقيقة هذا لإصدار تعتمد على إستغلال إقتصاديات الدول الأخرى وخاصة ذات الفوائض المالية ومهما كانت حلول هذه الأزمة في الفترة الحالية ستكون بمثابة مسكن للظاهرة لكن سيكون عواقبها وخيمة وحتمية بإنهيار مالي في المستقبل لأن إقتصاد الولايات المتحدة قائم على الإستثمار الغير حقيقي وإستغلال الدول الأخرى.

رابط هذا التعليق
شارك

أخي هي اقتصادات وهمية قائمة على المضاربات و التوقعات و الديون و بيع ما لا يملكون الخ...تكملة ويستهلكون اكثر بكثير من ما ينتجون هذا حال الشعب الامريكي والمجتمع فيه الراسمالي وعليه حتى يجمعوا هذه المعادلة بين الانتاج والاستهلاك كان على الادارة الامريكية ان تكون لها حدائقة خلفية في بلاد المسلمين الغنية بالثروات وهو اقتصاد حقيقي يكون غطاء يواري سوءة النظام الاقتصادي الرأسمالي وحتى يضمنوا هذه الحدائق التي تمدهم بشريان الحياة وضعوا عليها كلاب حراسة على سبيل المثال لا للحصر حكام آل سعود شعارهم فلينعم الشعب الامريكي والموت لامة محمد صلى الله عليه وسلم.قال عليه السلام.ثم تكون خلافة راشدة على منهاج النبوة. بعد هذا الحكم الجبري الآيل للسقوط .فتعيد الحق لاصحابه بقطع دابر المستعمرين وكلابهم الذين لا يرقبون في هذه الامة الكريمة الا ولا ذمة.

رابط هذا التعليق
شارك

جزاكم الله خيرا

 

رغم ما تفضلتم به ، فما زال عندي بعض النقاط سأطرحها لكي أفهم أكثر :

 

 

الأزمة الإقتصادية الرأسمالية أزمة لمن يقع في يده وزرها ، كالشعوب بشكل عام وحتى الحكومات والبنوك ،

 

لأن البلد في الحقيقة لا ينكسر ولا يفلس ، وإنما الذي يحصل هو التلاعب بقدرات وأساليب اللعبة الإقتصادية الرأسمالية ، ومهما يكن عندهم

 

من قيمة وهمية للإقتصاد، فإن هناك نسبة منه حقيقية ، كافية - لو أرادوا - لحل أي أزمة بل عدم حدوثها أصلا. فمنْ يتحكم بهذه اللعبة ومنْ هذه

 

الجهة التي تربح دائما ؟ ومنْ يتحكم بهذه القدرة فينتقل المال من يد لأخرى بقدرة قادر؟

 

 

الشعوب مدينة للبنوك ، والحكومة ضامنة لهذا الدين

 

الشعب لا يستطيع سداد الدين ، فماذا تفعل الحكومات الرأسمالية

 

تعطي الشعوب المال لتسديد دين البنوك ؟ لا ، بل تعطي البنوك مزيدا من المال لكي تقوم بدورها بإعادة تقسيط دين الشعب!!

 

هناك جهة لا تتنازل عن الربح في هذه القصة! منْ هي أو هم؟

 

أفراد ؟ لا أظن ، فليس بقدرة الفرد كل هذا التأثير .

رابط هذا التعليق
شارك

لا يا أخي النسبة الحقيقية من الاقتصاد ليست كافية أبدا لحل الأزمة. فلو فرضنا أن القيمة الحقيقية هي 0.8 تريليون دولار فان الاقتصاد الوهمي المضخم كان 300 تريليون دولار... مثلا : لو فرضنا أنك اشتريت بيتا منذ أكثر من 20 سنة بقيمته الحقيقية التي هي 30,000 دولار فلو أردت شراء نفس البيت في الخمس سنوات الماضية فلا بد و ثمنه كان 300,000 دولارا. ليس بسبب تدني قيمة الدولار لأن تدني قيمة الدولار لم تكن بهذه السرعة و لكن بسبب المضاربات و توقعات البيع و هو ما يطلق عليه في لغة الاقتصاد و المال ( speculations) , و هو تحمّل المخاطر على أمل البيع ، و تحمّل هذه المخاطر وصل الى درجة اهمال المخاطر في مقابل وجود طلب على الشراء ( أي احتمال دائم للبيع). و المخاطر التي نتكلّم عنها هي القدرة على سداد الديون سواء من البنوك او الشركات او الأفراد، فأصبح المال المتداول بأيد الجميع هو مال وهمي و بكميات كثيرة مما سيرفع من سعر السلعة اضعافا مضاعفة بسبب المعادلة : MV= PQ اي كمية المال مضروبة بسرعة تنقل المال تساوي السعر مضروب بالسلع (علما بأنها معادلة من معادلات النظرية الكمية للنقد - التي وضعها الاقتصاديين الجدد ). فلو ازدادت كمية المال و افترضنا سرعة حركته ثابتة فان اسعار نفس السلع سترتفع بنفس نسبة الزيادة في كمية المال. أما الواقع فكان زيادة في كمية المال بشكل كبير ثم أضف اليه سرعة كبيرة في انتقال المال ايضا مما جعل نفس السلعة يزيد سعرها اضعافا مضاعفة. كمثال : لو فرضنا لدينا رغيفين خبز و لدينا 1000 دولار متوفرة للشراء و سرعة تداول هذا المال مثلا 5 مرات في العام. فان سعر الرغيفين سيكون 1000 * 5 مقسومة على 2 أي 2500 دولار سعر الرغيف الواحد. فلو جعلنا المال عشرة أضعاف أي 10,000 فيصبح سعر الرغيف 25000 دولار بشرط أن تبقى سرعة دوران المال ثابتة ( أي 5 مرات). و لكن ما حدث هو سرعة دوران المال بشكل كبير جدا نتيجة المضاربات و التوقعات و بناء عليه ازدادت كمية المال المتوفر للشراء ( من خلال الديون) فكم تتوقع سيرتفع سعر الرغيف؟ أكثر بكثير من عشرة أضعاف كمية المال المتوفرة.

 

سرعة دوران المال تعتمد بشكل كبير على نفسية الناس و طلبهم على السلعة ( و هذا له اسباب كثيرة تحركه) منها الثقة بالعملة و الاستقرار السياسي و الاحساس بالحاجة الملحّة للسلعة و خلق اجواء عامّة من الحاجة عند الناس ( و هذا السبب الاخير هو بسبب الدعاية و الاعلام و التسويق فيخلق رأيا عاما أو بيئة معيّنة او شعورا عاما بالحاجة الى السلعة) و متى اهتزّت هذه السرعة و الحاجة مع وجود الكمية الكبيرة من المال فستقع الكارثة لأن الشراء توقف ! فينهار كل شيء... لأن كل الاعتماد كان في الاساس على أن الشراء مستمر بكثرة فتم اهمال خطر عدم حدوث السداد و الشراء!

 

ملاحظة أخيرة: ان البنوك المركزية في العالم ازداد طلبها على الذهب بشكل غير مسبوق ففي عام 2012 شكّلت البنوك المركزية نسبة 12 % من نسبة الطلب العام على الذهب و هي أعلى نسبة منذ خمسين عاما. مما يطرح تساؤلات حقيقية عن مدى ثقتهم بالدولار و لجوئهم الى الذهب كبديل...

تم تعديل بواسطه علاء عبد الله
رابط هذا التعليق
شارك

<p>أخي علاء بارك الله فيك<br />

<br />

لم أكتب مباشرة بعد مشاركتك طمعا في المزيد ، رغم أنّ ما تفضلت به صحيح 100%<br />

<br />

<span style="font-family: arial,helvetica,sans-serif;"><span style="font-size: 18px;">لا يا أخي النسبة الحقيقية من الاقتصاد ليست كافية أبدا لحل الأزمة.</span></span>
<br />

<br />

ما قصدته أخي هو أنّ الثروة ليست المشكلة في أي مكان ، وإنما المشكلة في توزيعها ، والأزمات الإقتصادية في الأنظمة الرأسمالية<br />

<br />

توزع الثروة بالشكل الذي ذكرته ، ولو لا هذا لكان أ%

رابط هذا التعليق
شارك

بعدما فقدت كثير من الدول أملاكها بسبب الإمتيازات الفردية والخصخصة، فإنها باتت تعتمد في توفير دخلها على الضرائب، وطباعة العملة (بتضخم معقول)، وغالبًا هذه الواردات لا تكفي لسد نفقات الدولة فتلجأ الى الإستقراض الربوي باهظ الكلفة بسبب تأمينه وفوائده، وتحصل هذه الدول على الديون السيادية من الدائنين الدوليين كصندوق النقد والبنك الدولي وصناديق الإستقرار المالي فيما تعتمد هذه المؤسسات على توفير السيولة من أعضائها. وعلى نافلة القول فإن تلك المؤسسات لا تقرض أحدًا إلا بعد ان يفقد شيئا من سيادته لصالح تلك الدول الأعضاء.

رابط هذا التعليق
شارك

هل هناك علاقة أخي علاء لكل هذا بدخل الفرد (الشاري للسلع) في العالم الرأسمالي أم أن الأمر كله عبارة عن عملية ترابط كاملة بين الفرد والمقرض والبائع ؟

رابط هذا التعليق
شارك

أقصد عندما نقول أن التضخم في العلمة من خلال زيادة ضخها في السوق للتداول يزيد من سعر السلعة ومزيد من الضخ مع دوران هذا المال يزيد في السعر أكثر السؤال أين مستوى دخل الفرد الذي نعلم أن له علاقة في زيادة الطلب أو نقصانه على السلعة أم أن الأمر أن الفرد يلجأ للاقتراض لتوفير السلعة حتى لو كان دخله متدني فسياسة الاقتصاد في الدولة على هذا النمط هناك ترابط بين المقرض والبائع لتشجيع الفرد على الشراء المتواصل .

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا أخي نحن نتكلم عن معادلات رأسمالية وضعتها المدرسة الجديدة من الاقتصاديين فأنا لا أؤيدها و بنفس الوقت لا انفيها بالكلية لأنه ليس لدي تصور كامل عن المعادلات الاقتصادية بل لدي انتقادات جوهرية عليها اذ ان المعادلة أهملت عدة أمور و أفترضت افتراضات أخرى غير صحيحة ، منها أنها تحسب كمية المال أو النقد بشكل عام ( معدل المال) و أهملت كليا من يملكه ( أي توزيع الثروة) فنحن في المعادلة MV= PQ نتكلم عن كمية المال بشكل عام أي يدخل فيه أموال البنوك و المؤسسات و الدولة و الصناديق السيادية و دخل الأفراد الخ... أما دخل الأفراد كوننا نحسب المعدل العام أو الكم العام فهي تشكل نسبة بسيطة لا تؤثر فيها بل ما يؤثر هو من يملك أكبر كمية من هذا النقد و هذا أمر مهم أغفلته المعادلة أو واضعيها طبعا بالاضافة الى امور و انتقادات اخرى.

 

طبعا كما هو النظام المالي الحالي فان زيادة دخل الأفراد فعلا يزيد من كمية توفّر المال في السوق و بالتالي تدني قيمة المال! فالموضوع ليس بزيادة سعر السلعة و هذا خطأ كبير في فهم الموضوع. انما زيادة توفّر كمية النقد و العملات كما هي الآن يزيد من تدني قيمتها لأنه لا قيمة فعلية لها و لا تغطية ( لا ذهب و لا فضة و لا أي معدن ثمين آخر) فأصبحت كالسلعة الكاسدة بحد ذاتها! كلما ازداد توفرها تدنت قيمتها أمام المنتوجات او السلع لأن السلع قيمتها تكاد تكون ثابتة و ان تغيّرت فتغييرها طفيف. لذلك نجد على مدى السنوات ان الذهب في صعود مستمر امام الدولار و اليورو و باقي العملات لماذا؟ لأن قيمة الذهب لا تتغير و قيمته ذاتية أما العملات الآخرى فقيمتها هي من توفرها في السوق (أي عرضها) و الطلب عليها... فصدقني لو توقف الطلب من قبل دولة الخلافة على الدولار و عدم التعامل به مع الدول الاخرى ، فسينهار بشكل ملحوظ!! و هذا هو مقتل الرأسمالية!

رابط هذا التعليق
شارك

لماذا تظهر مشاركتي رقم 10 بهذا الشكل ؟! جرى فيها نقص ويظهر فيها رموز !

 

على فكرة ، سيحصل للرأسمالية نفس الشيء ، حين تهدأ عاصفة الباطل ببزوغ الخلافة ، سيجد أصحابها قيمتها 10 أو 20% مما يتشدقون به اليوم

 

كمشاركتي لم يبق منها إلا القليل.... :)

تم تعديل بواسطه عبد الله العقابي
رابط هذا التعليق
شارك

بارك الله فيك أخي علاء

 

نعم نتيجة الاساس الذي قامت عليه الرأسمالية فصل الدين عن الحياة اعتمدو على العلوم التجريبة وتعاملوا مع البشر وكأنهم ألالات يمكن برمجتها وسوقها كما يريدون ومنها الاقتصاد وهنا مربط الفرس والطامة الكبرى من جعل البشر كانهم الالات تبرمج وتساق حسب ارادتهم كحكام ومشرعين وليس حسب ما يحتاجه البشر

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...