اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

وصف رائع من أحد المجاهدين للشام أرض الخلافة والجهاد


Recommended Posts

وصف رائع من أحد المجاهدين للشام أرض الخلافة والجهاد

 

في أوقات الراحة بين الغزوات والمعارك يجد المجاهد العربي الذي أتى من بلاد الحرمين الشريفين لنصرة إخوانه المستضعفين في سوريا فرصة للكتابة على صفحته في تويتر ينقل فيها مشاهد حية من واقع الجهاد السوري الذي يعايشه.

المقاتل الذي أطلق على نفسه لقب “قرين الكلاش” بدأ تغريداته بقوله : والله لا أستطيع أصف شعوري وأنا أضع قدمي على أرض الرجال.. اللهم لك الحمد .. اللهم لك الحمد .. والله لا أجد شيء أشكر الله به إلا أن أبذل روحي، والحمد لله .. الحمد لله .. أن أكرمني الله وألحقني بأصحاب الرايات السود وفي بلاد مباركة .. فلا تسل هل أنا في حلم أم علم.

ويضيف: إني في خير عظيم .. فالحمد لله .. وأقسم بالله رأيت تباشير الخلافة بأم عيني فأبشروا يا رفاق .. والحقوا بالقافلة..

ويضيف: أصعب خبر على النفس في أرض الرجال .. لما يأتيك خبر إستشهاد أخ لك .. عندها تشعر بأنك لم تزل لست كفؤ للشهادة!

انقلوها عني .. هناك حاجة ماسة لطلاب العلم .. والدعاة .. فأين من ينفر ويشتري جنة عرضها السماوات والأرض .. أين حفاظ القرآن والسنة !!!

أين الكوادر الإعلامية !! أين المصممين !! أين المنتجين !! هلموا يا قوم .. والله إنه الغنيمة الباردة .. إخوانكم بحاجة.

نريد رجال !! لكن أصحاب عقيدة .. ويأتي عن قناعة وليس عن عاطفة ..

هنيئاً لمن كان لبنة في قيام دولة إسلامية في أرض الشام.

تخيل من شدة الحاجة للرجال !! أحياناً كثيرة يصبح الشرعي هو الإعلامي والطباخ!

من شدة الحاجة لطلاب العلم والشرعين .. تخيل أن 6 جوامع تتنافس لأجل أن يخطب فيها شرعي أو خطيب تابع للمجاهدين !

ويضيف: بعض المناطق .. تتنافس نساء الأنصار على غسيل ملابس المجاهدين .. وكل امرأة ترسل طفلها لكي يأخذ أكبر قدر ممكن من الملابس لكي تغسلها !

قابلت شاب صغير .. لايملك شيء من المال ! فقلت : كيف نفرت ؟ فقال : إحد النساء قامت بتجهزي بالمال ونفرت ! فأين مجهزات الرجال ومرسلات الأبطال ؟

الجو بارد .. والوقت الفجر .. ثلة من المجاهدين يصلون الفجر .. وسترة الإمام صندوق قنابل .. والتلاوة عذبة .. تالله إنها لسعادة الدنيا !

البعض يسأل سؤال وجيه .. كيف يكون لدي وقت للدخول للتغريد .. أقول ليس كل الوقت جهاد أو قتال .. هناك أوقات كثيرة هي رباط .. وبإمكاني لا أدخل هنا .. لكن أدخل هنا لكي أحرض وكذلك أقرأ جديد أخبار الأسرى !

 

 

جولة في عالم الجهاد والمجاهدين

ويضيف “قرين الكلاش” في تغريداته: ما رأيك تأخذ جولة معي في عالم الجهاد والمجاهدين ! هيا بك لكي نحلق في عالم الملوك والعظماء ..

تصلي الفجر .. وكل المصلين يحملون الأسلحة وقد تزينوا بالجُعب والذخائر .. إنهم ليسوا مصلين عاديين ! إنهم مصلين مجاهدين ..

الذي يصلي يمينيك .. من الرافدين .. والذي بشمالك من الكنانة .. غرباء .. هم النزاع من القبائل .. وفي الحرب كالقنابل ..

وبعد الإشراق .. تجد المجاهدين صفاً واحداً كالبنيان .. الكل يعد العدة لقتال النصيرية ومن بعدهم الأمريكان..

 

 

 

“للكبار فقط”!

سمعت عن “نصرت بالرعب” ! لكني الآن أراه بأم عيني ! فيذكر لي الإخوة قصص لهم فيه هيبة من الله ألقاها عليهم .. وكذلك فيه جانب طرافة !

بعض سيارات المجاهدين كلها حلويات وعصير .. كل ما مرت على مجموعة من الأطفال .. قال هذه : هدايا بسيطة من ( جـبـ … ) !

عندما تدخل مقرات الرجال .. تجد الجدران قد تزينت بالأسلحة والأحزمة .. ليست كبيوت الخوالف باللوحات الفنية ! حقاً مقرات للكبار فقط !

حتى لغتك العربية .. تتحسن في أرض الرجال .. لأن الكثير يتحدث الفصحى فقط ..

كل ما أصبح .. أقوم بالدعاء على “الجحش” لإني أراه قد نجح في تجهيل الشعب وغرس البدع ! والله لقد قصرنا كثيراً وتأخرنا في النفير !

بعض الأحيان ينتابني شعور .. أن وددت أن أقطع جسدي ثلاثة أجزاء لكي أحاول أسد الحاجة وأقوم بالواجب ! فهناك جهل عظيم !

من بركة الجهاد : أحياناً يكون الإخوة في سفر ويوم جمعة وآخر العصر والسماء تمطر .. فهل مثل هؤلاء يرد دعائهم الكريم العظيم !

طبعاً الأطفال .. أول الثورة كانو يرفعون علامة النصر .. وهي أصبعين .. أما الآن فيرفعون علامة التوحيد وهي الإشارة بالسبابة !

رابط هذا التعليق
شارك

يقول المجاهد نصره الله ( اقتباسا من مشاركة الاخ الفاضل أبي محمود) :

انقلوها عني .. هناك حاجة ماسة لطلاب العلم .. والدعاة .. فأين من ينفر ويشتري جنة عرضها السماوات والأرض .. أين حفاظ القرآن والسنة !!!

 

أين الكوادر الإعلامية !! أين المصممين !! أين المنتجين !! هلموا يا قوم .. والله إنه الغنيمة الباردة .. إخوانكم بحاجة.

نريد رجال !! لكن أصحاب عقيدة .. ويأتي عن قناعة وليس عن عاطفة ..

هنيئاً لمن كان لبنة في قيام دولة إسلامية في أرض الشام.

تخيل من شدة الحاجة للرجال !! أحياناً كثيرة يصبح الشرعي هو الإعلامي والطباخ!

من شدة الحاجة لطلاب العلم والشرعين .. تخيل أن 6 جوامع تتنافس لأجل أن يخطب فيها شرعي أو خطيب تابع للمجاهدين !

 

 

بينما يقول لك العقيد عبد الجبار العكيدي في لقاء قديم عقد في 25/08/2012 لسنا بحاجة رجال وانما للمال والسلاح فقط فضلا عن وصفه المجاهدين الذين يعملون لاقامة دولة خلافة اسلامية بانهم قليلون واصفا نفسه ومن معه بانهم ليسوا متطرفين وان سوريا للجميع الى غير ذلك من الهرطقات والجهل السياسي والطريف انه يدعو لاؤلئك المجاهدين بالهداية !!!!!!!!!

تم تعديل بواسطه موسى المقدسي
رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...