اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

لاجديد فى خطاب الجحش


Recommended Posts

ماقرأته هو رسالة لأعوانه بالداخل يحاول بها تثبيتهم ، خاصة من تبقى وراءه من جيشه النظامى.

دعوته للحوار ليست جديدة

لهذا هذا الخطاب لا يحمل اى رسالة جادة سوى انه يقول انى مازلت موجوداً

رابط هذا التعليق
شارك

ورقة أمريكا الوحيدة، فلا يمكن أن يحج المبعوث الامريكي الابراهيمي الى سفاح وفي الاسابيع الماضية كان الابراهيمي امام امكانية حشد ثوري ضد وجوده في الشام، لذلك الخطاب اعادة تقديم للاسد ونظامه على المسرح الدولي، وبالاسلوب المعروف بانكار اي ممارسة للجرائم ، وهذا ما تقترفه امريكا من بداية الثورة وهو تثبيت الاسد واطالة عمره.

تم تعديل بواسطه صقر قريش
رابط هذا التعليق
شارك

المجرم يعيد في كلامه تصريحات الابراهيمي الاخيرة (الحل السياسي كما تراه امريكا او الجحيم اي استمرار القتال)

فهو ومن معه لايرتقوا الى مستوى التفكير

وقد ارسلت له امريكا صواريخ ايرانية بعيدة المدى مؤخرا بهذا الخصوص

 

اما الواقع فان الثوار يتوكلون على الله ومن يتوكل على الله فهو حسبه

 

وما يجري حاليا هو تطهير عقر دار الاسلام من اعداء الله امثال من كان يصفق له في هذا الجمع وهو يتكلم

 

ولا ننسى كيف عبأ المشركون قواهم في مكة قبيل غزوة الاحزاب للقضاء على دولة الاسلام

 

اُولئك الَّذين لعنهُمُ اللّه، ومن يلعنِ اللّه فلن تجِدَ لهُ نصِيراً

(النساء 52)

رابط هذا التعليق
شارك

اقتباس.أجمل لحظة حينما نرى هذا المكان ينفجر بمن فيه شفاء لصدورنا... منافقين!

تعقيب.المكان اثمن من عبد اوباما بشار وشبحته وسوف تكون ان شاء الله نهايتهم في جحورهم مثل زنقة زنقة ,ويشف صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبهم.

رابط هذا التعليق
شارك

ومن من حكامنــا يملك حرية نفسه حتى يحق له أن يملي على الناس ويستعبد الآخرين، وهل نسوا أنفسهم أنهم عبيد أصلاً حتى يحكموا ويرسموا على من ولدتهم أمهاتهم أحرارا من الاستعباد، فكلهم لا يعلوا نعل الحذاء للغرب الكافر، هكذا الغرب أرادوهم وهم طراطيرهم ولا يريدونهم الارتفاع إلى رباط أحذيتهم، وهم من قبلوا على انفسهم أن يكونوا نعال لمخططات أسيادهم هؤلاء هم العبيد الجدد بعد زوال الخلافة الإسلامية التي حررت الناس من الرق والاسترقاق

تم تعديل بواسطه معاون
رابط هذا التعليق
شارك

الترويج لخطاب السفاح بشار في وسائل الاعلام بدأ منذ عدة أيام ووصفه بعضها انه خطاب الحل فقط لحشد الانتباه ومحاولة اعطائه بعض الهالة والاهمية أكد ذلك عقده في دار الاوبرا الانيقة المظهر .

ولما لم يأت الخطاب بجديد ان كان على صعيد التنازلات او حتى نقيضها الا التأكيد على تهديد الاخضر الابراهيمي فان الخطاب بمجمله وما صحبه من ترويج وتسليط الاضواء عليه لا يعدو كونه استعراض قوة ضد من يعلقون آمالا كبيرة على قرب زوال النظام وان كان ذلك لا يعني بحال ان الغرب وعلى رأسه أمريكا لا تريد تغيير بشار ، فبشار ساقط ساقط ولا أحد من ساسة الغرب يطالب ببقائه .

 

ولكن اظهاره على الملأ بعد اختفاء دام سبعة أشهر هو تطمين لمن يعمل مع النظام بكل تصنيفاتهم بان النظام لا يزال موجودا ووجوده آت من ولائكم له ، وهو ايضا تهديد للمجاهدين بان دولا تقف وتدعم هذا النظام .

ثم من مراقبة ردود أفعال ما يسمى بالمعارضة الفندقية من مجالس وائتلاف نرصد الديباجة ذاتها ، فكلهم مجمعون على ضرورة تنحي أو رحيل بشار

(السفاح) وكل من تلطخت أياديهم بدماء السوريين كي يمكن التفاوض مع البقية الباقية من أزلام النظام ومؤسساته ، مما يعني ان الخطاب لم يكن ليشكل منعطفا أو نقطة تغيير كما حاول بن علي ومبارك وعلي عبد الله صالح في خطاباتهم المتلاحقة احداث وقائع جديدة تثبتهم بالحكم حتى نهايات فترات حكمهم أثناء الثورات عليهم ولكنها باءت كلها بالفشل لاشخاصهم ، فكان البدلاء حاضرين سيما وان شعوبهم الثائرة لم تكن ترفع رايات الاسلام في ثورتها وجل مطالبهم الحرية والعدالة والكرامة تداول السلطة والتخلص من الاشخاص أنفسهم تحت رايات سايكس بيكو الملونة ولهذا سهل سرقتهم والالتفاف عليهم .

 

فأمريكا وحلفاؤها وعملاؤهم ومجالسهم وإ ئتلافهم يكسبون الوقت لازاحة المجاهدين المخلصين وعزلهم عن المعارضة " المعتدلة" ليتم تصفيتهم ان استطاعوا فيخلوا لهم الطريق لتطبيق أحد سيناريوهات الالتفاف التي نجحت في تونس ومصر واليمن وليبيا ..... والله أعلم

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...