اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

عزل مرسي هزيمة للمروجين للديمقراطية ونصرللخلافة


قيدار

Recommended Posts

واضح لكل متابع أن طريق الديمقراطية الذي راهن عليه الاخوان في مصر فشل في الوصول الى حكم الله وان لا طريق إلا التعيير الجذري وأن الشيح أيمن الظواهريحين قال لاصحاب المراجعات من جماعة الجهاد أن لا يمكن للديمقراطية أن تحقق لكم سوى الخذلان يبدو حاضرا وشاهدا على ما حدث

 

لا طريق إلا الكفاح السياسي والتغيير الجذري لى طريق رسول الله فالتفوا حول من يدعون للخلافة يا أهل مصر

تم تعديل بواسطه قيدار
رابط هذا التعليق
شارك

الديمقراطية يمكن أن توصل المسلمين بأشخاصهم الى الحكم و لكنها لا يمكن أن توصل الاسلام كمبدأ الى الحكم نظرا لأن الديمقراطية كعقيدة و نظام تخالف عقيدة الاسلام و نظامه

رابط هذا التعليق
شارك

كوني معارضاً للاخوان المسلمين واعتنق فكر حزب التحرير...إلا ان ما حدث في مصر خلال ساعات كما اراه:

1- الصندوق الانتخابي بحاجة لقوة عسكرية تحميه.......فالديمقراطية اصبحت اداة لالهاء الناس.

2- محمد مرسي حفظه الله " وأقولها بتحفظ شديد" أرتكب اكثر من خطيئة منها الحفاظ على اتفاقية كامب ديفيد ووقوفه ضد اهل سوريا وتزويد بني يهود بالغاز المصري, كل هذا ولا انسى خطاب من خطابات تنصيبه وقوله لا نريد ان نقيم دولة ثيوقراطية وابحثوا عن كلمة ثيوقراطية.

3- الاحداث كشفت عن مدى الحقد للاسلام وحتى لو كان الاسلام هذا مطية لالهاء الناس وكان هذا واضحا من امثال البرادعي والسيسي وبابا الكنيسة....

4- أسأل الله ان يحفظ اهل مصر ويعينهم على الفتن القادمة عليهم,ثم أسأل الله امراً رشدا لأمة محمد

رابط هذا التعليق
شارك

الديمقراطية يمكن أن توصل المسلمين بأشخاصهم الى الحكم و لكنها لا يمكن أن توصل الاسلام كمبدأ الى الحكم نظرا لأن الديمقراطية كعقيدة و نظام تخالف عقيدة الاسلام و نظامه

الديمقراطية مثل دولة يهود في بلاد المسلمين فرضها الغرب الكافر المستعمر بقوة الحديد والنار وجعل قوة السلاح الذي وضعها الكافر المستعمر بايدي اجهزة عميلة له, الضمانة الوحيدة لبقائها والمحافضة عليها في بلادنا, وعليه زوال دولة يهود وذهاب الديمقراطية من ارض الاسلام لا يكون الا بكسب اهل القوة والمنعة وضمها الى المبدأ الاسلامي حتى تكون خادمة له,المشكلة ليست في الديمقراطية ولا في دولة يهود لانهما جسمان غريبان في الامة لا يمكن لجسم الامة الاسلامية ان يتعايش معه فضلا ان تقبل بها وتعمل من خلالها وان ما حصل ويحصل في بلادنا من ترويجا لهما تحت وطأة القوة وسطوتها وكذب اعلامهم وتضليله.

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

بعد ان من الله علينا بالتورات في بعض الدول العربية من العالم الاسلامي

جعلت الامة السلامية من اقصاها الى اقصاها تنفض عنها غبار الذل و المهانة و الضعف و الخوف ووووووو

جعلت الامة الاسلامية تشتم رائحة العز و الفخر و الكبرياء و القوة و المجد وووووووو

جعلت الامة الاسلامية كالمراة الحامل التي لا تنتهي اوجاعها و لا الامها و لا تستمع براحة و لا نوم ولا طعام حتى تضع حملها

فسعادة المراة لا توصف و يسعد معها كذلك اهلها و جيرانها لرايتهم لهذا المولود بشرط ان يكون سليما شرعيا

و لنا نفسر على هذا المنوال ما يحدث ليس فقط في مصر الكنانة بل في في كل البلاد الاسلامية طبعا مع اختلاف في القوة و الحجم و الزخم المرافق للوقئع

رابط هذا التعليق
شارك

ايها الاخوة

ان سقوط مرسي ربما يكون ضربة لكل الاسلاميين " الوسطيين المعتدلين" ومشروعهم الذي هو من آخر اوراق السياسة الامريكية في العالم الاسلامي. فربما يكون حقد امريكا على المسلمين واستعجالها في خلع حذائها مرسي, سيؤدي لخسران امريكا لاحدى اهم ادواتها واسلحتها المستقبلية المتمثلة في المتأسلمين, مما سيفضح امثال مرسي في باقي الثورات وخصوصا ثورة الشام. . فلن يحتاج دعاة الاسلام الى الجهد الذي بذلوه سابقا لبيان عوار التدرج وتغيير النظام عبر الاندماج في النظام, ومن خلال النظام. فلنستغل ذلك لاحباط هؤلاء الوسطيين من تدمير ثورة الشام المباركة, فما زال اخوان سوريا على مشروعهم الاستعماري لعلمنة ووطنجة ثورة سوريا, ولقد حدثني احد اخوان فلسطين " حماس" وقال بالحرف بان الاخوان لن يسمحوا لنا " حزب التحرير" باقامة دولة اسلامية في الشام. فالآن لدينا مادة زخمة للدعوة في الشام, وعلى الشباب ان يستغلوها بشدة, فوالله ان سقوط مرسي لهو سقوط لدعاة العلمانية والوسطية والدولة العلمانية في الشام, ووفر على حملة الدعوة جهدا كبيرا, ربما لم يكونوا يطيقونه. ولربما تلحق به نهضة الغنوشي الماسوني وبقايا القذافي بانتظار اعلان دولة الخلافة. والله متم نوره

رابط هذا التعليق
شارك

خاص-"النهار" اللبنانية

4 تموز 2013 الساعة 11:15

تابع الاسلاميون في لبنان والبلدان العربية عن كثب ما الت اليه نهاية "الاخوان المسلمين" ليل امس والذي ادى الى عزلهم عن الكرسي الاولى في مصر وتوقيف كوادر هذا التنظيم.

وفي اول رد لـ "الجماعة الاسلامية" في لبنان على ازاحة الرئيس محمد مرسي، يقول المسؤول الاعلامي عنها وائل نجم لـ "النهار" ان" ما حصل امس في مصر هو انقلاب على شرعية رئيس منتخب من شعبه قبل سنة وهذا ما سيؤثر سلباً على الربيع العربي. والمفارقة ان خريطة الطريق التي وضعها الجيش كان قد طرحها الرئيس مرسي قبل يوم من هذا الانقلاب الخطير الذي انتهه بجملة من الاعتقالات وقفل فضائيات وتضييق على حرية الاعلام فضلاً عن اعتقال قيادات الاخوان" .

يذكر ان "الجماعة" في لبنان ستصر بياناً اليوم تستنكر فيه مع تنظيم "الاخوان المسلمين" الام في مصر.

من جهته يؤكد الداعية عمر بكري فستق لـ"النهار" ان هذه النهاية لـ "الاخوان كانت متوقعة ولا شك ان هذا السقوط للحركات الاسلامية في مصر جاء لعدم سعيها الى اقامة الخلافة الاسلامية واعلانها. وما حصل هو نصر لتنظيم القاعدة وحزب التحرير. الاخوان انحرفوا عن تطبيق مفهوم الدولة الاسلامية وبدأوا في الميل الى الدولة المدنية والعلمانية علماً انهم ينطلقون من شعار الاسلام هو الحل".

وسئل لماذا تتحدث بهذه الشماتة عن "الاخوان"؟ فاجاب: "انا اوصف ما حصل وسيمتد هذا الامر على راشد الغنوشي في تونس والاسلاميين في ليبيا لانهم لا يعملون على اساس الخلافة الاسلامية".

ويدعو بكري الاسلاميين في سوريا الى "الافادة من درس الاخوان في مصر بغية عدم الوقوع في أخطاء مرسي ولينفذوا انقلاباً اسلاميا".

رابط هذا التعليق
شارك

ما حدث لا يمكن أن يصب إلا في صالح الفكرة الاسلامية التي ماعت وانحازت للانحراف بتغريدات وزقزقة الحركة الاسلامية التي يقودها الاخوان والغنوشي

انهم منذ 1928 وهم يتحدثون عن البرلمان والديمقراطية وكأن الله أرسل رسوله الى الناس كافة بتشريع يوناني .

سوف يتبدل الحال الى أحسن حال وسوف يغادر الشباب الفكر الترقيعي وأنصاف الحلول وينضموا للفكرة الصحيحة المتمثلة بالقلب الجذري المتمثل بـ

لا أعبد ما تعبدون ولا أنتم عابدون ما أعبد

ودوا لو تدهن فيدهنون

 

يا شباب الاخوان لا تركنوا للمنحرفين

 

فإذا بهم عليكم ينقلبون

 

والرسالة لحزب التحرير وصلت بأن يتلقفوا الشباب الاخواني التائه لئلا يفتنوا عن دينهم ويختاروا الطريق الصحيح طريق الرسول صلى الله عليه وسلم

تم تعديل بواسطه قيدار
رابط هذا التعليق
شارك

منقول ::

 

هذه بعض ردود فعل مجاهدي الشَّام بعد إسقاط مرسي الذي وصل إلى الحكم عن طريق الإنتخابات والديمقراطية وصناديق الإقتراع

 

 

 

المكتب السياسي - الجبهة الإسلامية السورية :

 

لقد أعطى الحدث المصري درساً لكل من اقتنع بالنهج الديمقراطي واستند إليه في تحكيم شرع الله، متناسياً دروس الماضي وعلى رأسها الجزائر ...

 

 

أبوعبدالرحمن السوري

المتحدث باسم حركة أحرار الشام الإسلامية

والجبهة الإسلامية السورية :

 

 

ما جرى في مصر يميط اللثام عن حقيقة الديمقراطية ، هي كذبة لا تنطلي إلا على من أصيبت بوصلته بالعمى ولم يفهم حقيقة ما يحاك في ظلمات السياسة ..

 

 

 

الناشط هادي العبد الله

 

 

ماجرى بمصر يزيدنا قناعة وثباتا أنه لاحل سياسي أو تفاوضي في سورية الحبيبة ..

وأن أرضنا المحتلة من قبل نظام الأسد لن ترجع إلا بقوة الجهاد ..

 

الشيخ زهران علوش القائد العام في لواء الإسلام

 

لقد أسفرت العلمانية عن وجهها القبيح وكشفت عورتها حتى لمن كان مغمضاً وتهاوت أكذوبة الديمقراطية في خضم الصراع بين الحق والباطل ..

 

 

 

أما أنا فأقول كما قال قادة المجاهدين

 

نحن اخترنا صناديق الذخيرة .. لا صناديق الإقتراع

 

 

--------

انتهى النقل

رابط هذا التعليق
شارك

ها هي الأقلام بدأت تستغل الحدث لإسقاط الإسلام السياسي

 

 

 

نهاية الإخوان

د أيمن مصطفى

 

”يحمل تنظيم الإخوان بذور تدميره الذاتي في داخله منذ تأسيسه في نهاية عشرينيات القرن الماضي. إلا أن وصوله للسلطة في مصر تحديدا العام الماضي كان كفيلا بتعظيم تفاعل تلك العوامل لتعجل فعلا بنهاية الاخوان، وربما البدء بنهاية الاسلام السياسي في المنطقة بشكل عام. ولعل ما يجري في تركيا، وحتى ايران، دليل اضافي على بداية تلك النهاية.”

ـــــــــــــــ

 

ما يجري في مصر من انتفاض للشعب، ربما أكثر مما كان ضد حكم مبارك، يشير إلى أن فترة صعود من يسمون بتيار "الاسلام السياسي" إلى سدة السلطة في المنطقة لن يدوم طويلا. ربما لا يتمكن الناس في مصر من "خلع" الاخوان المسلمين من الحكم بسهولة وبسرعة، لكنهم سيخلعونهم حتما وان "بالدم" للأسف الشديد. ويبدو أن غباء الاخوان والتيارات السياسية المنبثقة عنهم تاريخيا في العقود الستة الأخيرة أعمق مما كان متوقعا وبرز مع أول اختبار أنه غباء كفيل بأن يدمرهم ذاتيا وسياسيا إلى الأبد.

صحيح ان نهاية حكم الإخوان في مصر، التي يبدو أنها اقرب من مدة رئاسية اولى، قد لا تعني اختفاءهم تماما من المشهد السياسي في المنطقة، لكنهم في النهاية ليسوا طالبان أفغانستان ولا ملالي إيران. وليس هناك في الدول التي شهدت تغييرات في العامين الأخيرين وصعد فيها الاسلاميون إلى السلطة (مصر وتونس على سبيل المثال) سوى خيارين أساسيين: دوامة عنف مستمر ودولة فاشلة، أو خروج الاخوان بالدم ـ وهذا للأسف خيار أقرب رغم خسائره. لكن تبعات ذلك، ليس على مصر وحدها، ستكون أبعد وأشمل مما يمكن توقعه. ولا شك أن تأثير ما يجري في مصر سيكون أكبر على سوريا تحديدا، إذ إن الاسلاميين الذين يعملون على "ركوب" موجة الصراع في سوريا سيخسرون كثيرا بالإطاحة بنظرائهم من حكم مصر. أما تونس، فأظن أن موقف الناس من حزب النهضة الاسلامي كفيل بفرملة "الاسلام السياسي" هناك، حتى بغض النظر عما يجري في مصر ـ وان كان الاطاحة بالإخوان في مصر سيعزز بالتأكيد هذا التغيير في تونس.

وعودة إلى مصر، فحتى الخروج بالدم ليس المقصود به كما يتصور البعض حربا أهلية فطبيعة المجتمع المصري تستبعد ذلك إلى حد كبير، ولا علاقة لهذا الاستبعاد بمقولات مائعة مثل "الدولة العميقة" و" دولة المؤسسات " وغيرها. لكن من المهم التأكيد على أن الإخوان لن يتركوا السلطة بسهولة وهذا هو ما يدفع إلى الصراع المتوقع خاصة في ضوء ما بدا يوم الاثنين من رفض أغلبية الشعب المصري لهم. لكن ما قد يزيد الصراع عنفا هو بعض الجماعات المتشظية أصلا عن الاخوان والتي سبق وحملت السلاح ضد السلطة وأزهقت أرواح مدنيين أبرياء في صراعها الدموي مع قوات الأمن. هذه الجماعات، التي قامت بعمليات مراجعة فكرية لنبذ العنف تعد رصيدا شبه جاهز لتيار الاسلام السياسي للتمسك بالسلطة بقوة السلاح. وفي ظل ضعف بنى الدولة في مصر ستكون المواجهة بين تلك الجماعات وبين الناس فترة نزيف مخيف حتى اقتلاع كل جذور هذا التيار من الحياة العامة المصرية.

يمكنني الادعاء بأني خبرت تلك التيارات بعلاقة مباشرة ـ وان لم تكن عميقة ـ في مراحل مختلفة، والخلاصة من التعامل معهم أنهم إقصائيون الى حد بشع، ليس في السياسة فحسب بل في كل شيء....(ليسوا براجماتيين كما يحلو للبعض أن يناقش، ولا حتى انتهازيين بالمعنى المعروف انما هم اقرب إلى شيء آخر...). لست أدري إن كانت بقية تنظيمات وتيارات الاسلام السياسي مثل الاخوان في مصر أم لا، لكن أتصور أن الغباء السياسي سمة أساسية فيها كلها حتى إن لم تكن بدرجة الشر الناجم عن الكذب كما الاخوان في مصر.

المهم، هو أن المصريين لن يتركوا الإخوان في الحكم ـ مهما كان تشبث الأخيرين به ومناوراتهم بدستور كتبوه هم وبقوانين بالية من زمن مبارك. كما أن الاحتجاجات المليونية أفرغت حجة "شرعية" الرئيس الإخواني من محتواها، وحتى الغطاء الخارجي الذي وفرته أطراف اقليمية للإخوان والاسلام السياسي عموما في المنطقة يكاد يطير في مهب الريح. ومن غير الواضح ان كانت تلك الاطراف تدرك مدى تأثير ذلك على الازمة السورية ومستقبل الصراع في ذاك البلد الذي دخل بالفعل في حرب أهلية. وربما كان لموقف القوى الغربية من تنظيمات "جهادية" في الصراع السوري هو ما دفع تلك الأطراف الإقليمية إلى تغيير موقفها من تيارات الاسلام السياسي في المنطقة. ومن المهم هنا الاشارة إلى ان موقف اخوان مصر مما يجري في سوريا شهد تأرجحا لا يتسق مع اي منطق، فمن موقف قريب من ايران الى موقف متشدد من النظام السوري دون اي مكاسب حصدوها لا من هذا ولا من ذاك.

يحمل تنظيم الاخوان بذور تدميره الذاتي في داخله منذ تأسيسه في نهاية عشرينيات القرن الماضي. إلا أن وصوله للسلطة في مصر تحديدا العام الماضي كان كفيلا بتعظيم تفاعل تلك العوامل لتعجل فعلا بنهاية الاخوان، وربما البدء بنهاية الاسلام السياسي في المنطقة بشكل عام. ولعل ما يجري في تركيا، وحتى ايران، دليل اضافي على بداية تلك النهاية. سيتطلب الامر وقتا وجهدا، وجلدا من بقية قوى المجتمعات التي صعد فيها الاخوان ونظراؤهم إلى سدة الحكم وسيعزز من ذلك الغباء والكذب الذي يتميز به الاخوان ومن على شاكلتهم.

 

https://www.facebook...547557361967887

تم تعديل بواسطه المستيقن
رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...