ابو محمد قام بنشر December 31, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر December 31, 2012 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سامحك الله وغفر لي ولك إن فهمت مما قلت من تشبيه الحزب بالرسول وعصمتة, ولكني أحببت أن أقول أن الرائد لا يكذب أهله, وهذا الحزب العظيم برجاله وثقافته لا يكذب أهله وهو حقا رائدهم. والخلاصة: يقول أبو بكر الصديق رضي الله عنه: "أليس فينا من يجمعنا على الحق بعد أن يدلَّنا عليه" فقبل أن يجمعنا لا بد أن يعرفه هو ثمَّ يدلَّنا عليه، وبعدها يجمعنا عليه. قد علم وعرف الحزب الحق ونقاه وأصبح صافيا نقيا كيوم نزل, وقد أنار الله بصيرته لذلك وهو الرحمن الرحيم, ودلنا عليه وجعله لنا واضحا مسطورا بين أيدينا, وما بقي إلا أن يجمعنا عليه قائد ومعينا. هي الأمانة ليس إلا. وأختم بقول الله تبارك وتعالى: قال الله عز وجل: ( إِنَّ خَيْرَ مَنْ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الأَمِينُ) وقال الله تعالى { قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ } { مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ }؟ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابو محمد قام بنشر December 31, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر December 31, 2012 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سامحك الله وغفر لي ولك إن فهمت مما قلت من تشبيه الحزب بالرسول وعصمتة, ولكني أحببت أن أقول أن الرائد لا يكذب أهله, وهذا الحزب العظيم برجاله وثقافته لا يكذب أهله وهو حقا رائدهم. والخلاصة: يقول أبو بكر الصديق رضي الله عنه: "أليس فينا من يجمعنا على الحق بعد أن يدلَّنا عليه" فقبل أن يجمعنا لا بد أن يعرفه هو ثمَّ يدلَّنا عليه، وبعدها يجمعنا عليه. قد علم وعرف الحزب الحق ونقاه وأصبح صافيا نقيا كيوم نزل, وقد أنار الله بصيرته لذلك وهو الرحمن الرحيم, ودلنا عليه وجعله لنا واضحا مسطورا بين أيدينا, وما بقي إلا أن يجمعنا عليه قائدا ومعينا. هي الأمانة ليس إلا. وأختم بقول الله تبارك وتعالى: قال الله عز وجل: ( إِنَّ خَيْرَ مَنْ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الأَمِينُ) وقال الله تعالى { قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ } { مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ }؟ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
واعي واعي قام بنشر December 31, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر December 31, 2012 يا صقر قريش نعم والله لا أمثل الا نفسي ,اسلوبك عجيب بالعناد ,نحن لاشيء يأأخي فدعنا بحالنا يرحمك الله ,تريد ان نظهر بفديو والموقع كله على بعضه ليس فيه أسم واحد حقيقي فهل تظهر نفسك انت ياصقر قريش , اعتبروني منسحبا من هذا النقاش واعذرونا أن اخطئنا واغلقوا هذا النقاش العقيم وليذهب كل لحاله والسلام عليكم أخطأنا اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
محمد سعيد قام بنشر December 31, 2012 ارسل تقرير Share قام بنشر December 31, 2012 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
دمشقي دمشقية قام بنشر January 1, 2013 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر January 1, 2013 اخي عماد النبهاني شكرا لابداء رأيك وتحليك بالحلم والصبر ولابأس يا اخي , مايغريني دائما هو ثقافتكم العالية بالحزب رغم حدتكم على المخالف ولا ضير وجرحكم وتعديلكم للافكار حامي الشفرة ولكن يحس المسلم دائما باخلاص نواياكم ولا نزكي على الله احدا وشكرا لمساهمتك اخي أبو محمد لا عصمة لاحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم اما حسن الاتباع فهذا هو واجبنا وان يسلم الامر لاهله فهذا كلام شرعي والحاكم المسلم يجب ان يكون افضل اهل زمانه من اهل الحل والعقد والامر فيه متسع من كل النواحي وأن يكون ذو شوكة ونكاية ليزع السلطان وبالقرأن وطلب النصرة جائز فمن هذه الزاوية أنا معك اخي واعي لعلنا أخطأنا في كلمة اخطئنا والحقيقة لاأدري اعرابها فلعلك قوي بالقواعد جزاك الله خيرا اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
سيف الله قام بنشر January 1, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 1, 2013 ما اجمل الاخوة الطيبة التي تجتمع على الحق وترمي من ورائها العناد الذي يغذيه الباطل فهذا منتدى لبيان الحق ونصرة دين الله وعباد الله والكل مأجور باذن الله ان اخلص بقلبه ولسانه وبارك الله بالجميع اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
طارق قام بنشر January 1, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 1, 2013 خبر جديد على الجزيرة يعلن عن تشكيلة جديدة في ريف دمشق والغوطة تابعة للمجلس العسكري هل من تفاصيل عن هذه الكتيبة. اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عبد القادر111 قام بنشر January 2, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 2, 2013 ورد الان المكتب الاعلامي لتنسيقية القزاز والسيدي مقداد || هـــــــــــ تحذير ــــــــــــــــام الرجاء الشديد من جميع الأهالي بعدم الذهاب الى حي سيدي مقداد أو مشروع لأاندلس أو مفرق الأندلس مهما كانت الاسباب ... لان الحواجز والشبيحة المتمركزة هناك تقوم باعدامات ميدانية بحق المدنيين .... يرجى توخي اقصى درجات الحيطة والحذر تعليق العصابة تعيش ان شاء الله ايامها الاخيرة هذا يدل على القتل في اماكن تواجد الحواجز مرحلة جديدة القتل بالمدفعية والطائرات لم يحقق اي شئ امام اصرار الثوار على القتال ندعوا الله العزيز القدير ان يلهم اهل الشام الصبر والايمان اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
محمد سعيد قام بنشر January 2, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 2, 2013 (معدل) تم تعديل January 3, 2013 بواسطه محمد سعيد اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
ابو عائشة قام بنشر January 3, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر January 3, 2013 قراءة واقعية للموقف الامريكي --------- مرحلة «الجحيم»: روسيا وأميركا تطلقان يد النظام عبدالوهاب بدرخان * الخميس ٣ يناير ٢٠١٣ الحياة لماذا اندفع الروس والأخضر الابراهيمي الى «حل سياسي» ما لبثوا أن أفشلوه بإدارتهم السيئة والمكشوفة الأهداف؟ ولماذا لم يتصرف المبعوث الدولي – العربي بأسلوبه واختار الطريقة اللافروفية؟ إنه التفاهم الاميركي – الروسي، أو تفاهم هيلاري كلينتون – سيرغي لافروف في 7/12/2012 في دبلن. الاميركيون يريدون أن يستبعدوا مسبقاً أي تطوّر قد يضطرهم لاحقاً الى التدخل. حتى «الخط الأحمر» الكيماوي ليس جدياً على رغم أن باراك اوباما نبّه اليه مراراً، واذا تجاوزه النظام السوري فلن تتدخل الولايات المتحدة ولا حلف الأطلسي، وقد فهم النظام أن في إمكانه استخدام هذا السلاح شرط ألا يتخطّى نطاقاً جغرافياً معيناً، وإلا فإن واشنطن و «الناتو» سيعتمدان على تدخل اسرائيلي. يتبيّن الآن أن ما أوحاه الاميركيون للمعارضة من اعتماد عليها وما أغدقوه من وعود بالمساعدات المالية والأسلحة النوعية، قبل استيلاد «الائتلاف» في الدوحة وبعده، كان مجرد كلام. وما لا يريده الاميركيون يُحجم عنه «أصدقاء سورية» الآخرون، بدليل أن كل مصادر المعارضة تجزم بأن الدعم المالي والعسكري تضاءل منذ أواخر آب (اغسطس) الماضي ثم توقف كلياً منذ اعلان «الائتلاف». فواشنطن بحثت دائماً عن حل سياسي، صيغته المثلى أن ينخرط فيه الجزء «المقبول» من النظام وأن يتنحّى بشار الأسد فوراً أو بعد بضعة شهور، لأنها لم تعد تستطيع التعامل معه. لكن موسكو حاججت باستحالة الشروع في أي حل اذا لم يكن الاسد جزءاً منه ومتعاوناً فيه، خصوصاً أن المطلوب عاجلاً اعادة هيكلة الجيش والأمن. بعد تردد طويل، سلّم الاميركيون المهمة الى الروس ليعالجوا الأمر مع النظام طالما أنه حليفهم. اشترط الروس التحرك في اطار «اتفاق جنيف» الذي لا يقارب مسألة تنحي الاسد ولو تلميحاً، ووافقوا على تعديل «طفيف» في سياق التطبيق ومن خارج النص. هذا التعديل تمثل في عبارة «حكومة انتقالية بصلاحيات كاملة»، ما عنى أن الاسد مدعو الى التوقيع على تفويض صلاحياته، أي على «نقل السلطة» الى رئيس الحكومة الذي يُفترض أن يكون نائبه فاروق الشرع. اذا صحّ ذلك، فإنها صيغة متقدمة بل اختراقية، حتى لو عَنَت أن الاسد باقٍ في الصورة لبعض الوقت. وسواء أكانت حقيقة أم وهماً، فإنها تعطي الأولوية لوقف القتل والتدمير ولإغاثة المنكوبين وفتح الأفق أمام تغييرٍ في النظام، أما محاسبة القتلة والمجرمين فتأتي لاحقاً. ما الذي حصل؟ انه السيناريو نفسه: جاء الابراهيمي. قابل الاسد. سلّمه «المقترح». استُمهل للجواب. وفي الانتظار ملأ بعض وقته بلقاء مع «معارضة الداخل» التي يعرف مسبقاً أنها لا تقدّم ولا تؤخر شيئاً في تحركه. ثم علم أن فيصل المقداد طار الى موسكو. أي أن الاسد اختار أن يناقش جوابه مع روسيا. اذاً، فالابراهيمي دُعي أيضاً للذهاب اليها ليتبلّغ أن رأس النظام يرفض نقل الصلاحيات، وأنه مصمم على البقاء حتى نهاية ولايته في 2014 وعلى ترشيح نفسه للرئاسة في الانتخابات المقبلة. وطالما أن المبعوث الدولي – العربي جاءه بصفته رئيس الدولة، فليس له أن يتدخل في صلاحياته، فهو من يعيّن رئيس الحكومة ويحدد له مهمّته... وللغرابة ها هي موسكو، وعلى هامش استقبالها المقداد، توجّه دعوة الى ائتلاف المعارضة للحضور والتباحث بشأن الحوار. أي حوار، مع مَن، وكيف، وبأي أجندة، ووفقاً لأي شروط؟ لم تكن موسكو تمكنت بعد من تسويق «الحل» لدى النظام، فإذا بها تقفز الى تسويقه عند الائتلاف. كانت هذه خطوة غير ديبلوماسية قابلها رئيس الائتلاف بردّ غير ديبلوماسي. لم يكتفِ بأن موسكو المتماهية مع النظام لا تُزار، بل يطلب منها الاعتذار عما ارتكبته بحق الشعب السوري، لكنه لم يرفض مبدأ الحوار، وهذا ما تلقفه ميخائيل بوغدانوف ليقول إن الحوار ممكن في أي عاصمة اخرى. طبعاً دار نقاش ساخن في مختلف أوساط المعارضة حول ردّ معاذ الخطيب، تحديداً حول مسألة «الاعتذار» والذهاب في العداء مع روسيا الى هذا الحدّ، لكن «الائتلاف» شعر بأن الروس والابراهيمي تعمّدوا تهميشه وأنهم لا يقدّمون له أكثر من كرسي الى طاولة حوار مع النظام يعرفون مسبقاً أنه يرفضه. هي جولة أولى خاضتها روسيا، وسط صمت اميركي مطبق، وخرجت منها بتهديدات واضحة أطلقها لافروف كما لو أنه يتوجّه بها الى الطرفين، لكنه كان يعني المعارضة. وساهم الابراهيمي بدوره في التخويف من «الجحيم» و «الصوملة» واحتمال سقوط مئة ألف قتيل، مع علمه أن النظام لا يكترث وأن المعارضة لا تستطيع العودة الى الوراء. وإذ يستعد الروس والاميركيون لمعاودة التشاور قريباً لتقويم ما حصل في ضوء واقع أظهر بوضوح أن الطرفين غير جاهزين لعقد تسوية، ما يوجب تركهما ليحرق أحدهما الآخر، لعل الاكتواء بالنار يُنضج «الحل». ماذا يعني ذلك واقعياً؟ في الجانب السياسي ستطلب موسكو، طالما أن واشنطن أطلقت يدها، أن يبادر الاميركيون الى الضغط على المعارضة وضبط «أصدقائها» ولا سيما تركيا التي كان واضحاً أنها لم توضع في صورة ما تحاوله روسيا والابراهيمي. لكن الأسوأ سيكون في الجانب الميداني، لأن النظام تلقى من التحرك الروسي رسالة تطلق يده لإشعال «الجحيم» غير آبهٍ بالاستنكارات الدولية أو العربية التي لم يسمع شيئاً منها بعد مجزرتي حلفايا ودير بعلبة (استخدمت فيها صواريخ «الفاتح» الايرانية، ولم يشر «الناتو» اليها على رغم أنها أقوى من صواريخ «سكود»). في المرحلة الوشيكة سيخوض النظام معركة روسيا، التي باتت الآن تحضّه على الحسم، وتدعم اعتماده على خبرات ايران و «حزب الله»، لأنها تريد وضعاً ميدانياً مختلفاً تماماً حين تعود الى طرح الحل السياسي بعد أسابيع قليلة. وفي الوقت الذي كانت المعارضة تنتظر مدّها بأسلحة نوعية، صار المتوقع أن يحصل النظام على أسلحة كهذه. فموسكو تريد منه أن يظهر قدراته وأن يذهب الى أقصى ما يستطيعه. لذلك يشعر النظام راهناً بأنه في صدد اكتساب الصمت الدولي الذي مكّنه قبل ثلاثين عاماً من ارتكاب مجازر حماه، اذ تتحدّث مصادره عن آلاف القتلى في «مفاجآت مروّعة» في ريف دمشق. لم تكن واشنطن وحدها صامتة طوال الاسبوع الديبلوماسي بين دمشق وموسكو، فهل تركت الروس والابراهيمي يحاولون لتقول كلمتها من بعد؟ لا، الأرجح أنها قالت ما عندها يوم 11/12/2012 في العشية المباشرة لمؤتمر «أصدقاء سورية» في مراكش، عندما أعلنت وضع «جبهة النصرة» على قائمتها للدول والتنظيمات الارهابية. فهذا الموقف أفصح عن حقيقة الموقف الاميركي بأكثر مما عبّر عنه الاعتراف بائتلاف المعارضة في اليوم التالي. في النهاية لم تفصل واشنطن مقاربتها للوضع السوري عن العقدة التي ورثتها من تجربتها العراقية، كما لو أنها بلغت في مراجعتها ليس حدّ الندم على اسقاط نظام صدّام حسين فقط، بل أيضاً حدّ الحرص على الإبقاء على نظام بشار الاسد. أما الصمت غير الطبيعي فيبدو أشبه بالفسحة الضرورية الفاصلة بين موقفين ووجهين، فليس مستبعداً أن تستهلّ أميركا 2013 بوجه آخر يقول إنها تقف وراء المساعي الروسية من خلال مساندتها مهمة الابراهيمي، وأنها تعتقد أن الحل المقترح جيد بالنظر الى الفوضى التي غرقت فيها سورية. وفي أي حال أمكن المعارضة، في الاسابيع الاخيرة، أن تلمس انكماشاً في تعامل «الاصدقاء» معها... فتّش عن اميركا! اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.